1. النظرية السلوكية · يتعلم
الإنسان عن طريق الممارسة وملاحظة الآخرين
· التعزيز عملية أساسية لحدوث
التعلم
· التدرب مع وجود تغذية راجعة
يحسن التعلم وييشاعد على بقاء المعلومة
· المذاكرة بين فترة وأخرى أساس
لحفظ المعلومات
· التعلم عن طريق
"المكافأة" أفضل من التعلم تحت أثر العقاب
· يسير التعلم من السلوك البسيط
إلى المعقد (المركب) ومن الجزئي إلى الكليّ
· يجب أن يتقدم التعلم في وحدات
صغيرة وسهلة ومرتبة على شكل خطوات.
· التعلم يتم بشكل هرمي، ويقوم
على الاستعداد التتابعي (المتتالي)
· يجب تحديد السلوك المرغوب
إحداثه (أو نتيجة التعلم) مقدما على شكل أهداف
· التعلم هو ما يشاهد أو يمكن
قياسه.
2. النظرية المعرفية التطورية ·
مراحل التطور المعرفي مرتبطة بالعمر · التطور المعرفي تتابعي (متتالي) وقائم على
النمو · طاقة التلاميذ مهمة، والطلاب الأذكياء أكثر واسرع قدرة على التعلم من
الطلاب الآخرين · يمكن تعديل التعلم نتيجة للتفاعل بين الفرد والبيئة · التعلم
عبارة عن مزج الخبرات الجديد ة مع الخبرات السابقة · أفضل طريقة للتعليم هي
التفاعل النشط مع البيئة، ويستطيع المعلم تحسين البيئة لتكون دافعة للتعلم. · هناك
مكونات وأنماط متعددة للذكاء، فليس هناك مؤشر واحد أو نواع واحد من السلوك يوحي
بالسلوك الذكي. · يتعلم الطلاب أفضل عن طريق "التعميم" وهو الانتقال من
الأعم للأخص. (الاستنتاج) · الطلاب الذين يتعلمون كيف يتعلمون سوف يتعلمون في
المدرسة أكثر من الطلاب الذين يعتمدون على المعلمين. · يزداد انتقال التعلم عندما
يجد الطلاب الفرصة لممارسة أسلوب حل المشكلات. 3. النظرية الإنسانية · يهتم
المعلمون بعالم الطلاب وليس فقط بعالم الكبار
· ينظر إلى المتعلمين على أنهم
أفراد ذوو حاجات وقدرات ومهارات مختلفة ومتنوعة
· مفهوم الذات واحترامها لدى
المتعلم عاملان أساسيان في التعلم
· التعلم عملية شاملة، فليس
معرفيا فقط، بل يشمل العواطف والأحاسيس والمهارات المعتمدة على الحركة
· يقوم التعلم على تفاعل المعلم
والطالب القائم على الود والصداقة واحترام الرأي، وتقلل الإجراءات العقابية
والرادعة.
· لا تقل نوعية التعلم (أو
عملية التعلم ذاتها) أهمية (وفي بعض الأحيان تفوق) عن كمية التعلم (أو نتاجه)،
فالمعلمون يرعون وينمون المتعلمين.
· يتشارك الطلاب في الآفكار
ويعملون جماعيا ويعلم ويساعد بعضهم بعضا، ويقلل من تقسيم الطلاب إلى مجموعات
متجانسة أو تقسيمهم بحسب التوجهات الأكاديميه، وكذلك يقلل من البرامج والاختبارات
التنافسية.
· يخطط المعلم والطلاب جميعا
نشاطات وخبرات المنهج.
· يعطى الطلاب خيارات مع بعض
التقييدات وكذلك يعطون الحرية مع تحمل المسئولية، ويرتبط مدى الخيارات والحريات مع
مستوى نضج الطالب وعمره.
· يقوم التعلم على الخبرة
والاستكشاف والتجريب.
المرجع:
Orstein, Alan and Hunkins,
Fracis, (1998) Curriculum: Foundation, Principle, and Issues. p. 133
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق