بداية
أقول أننا دائما نبحث عن القوة في داخلنا ودائما نبحث عن الصبر والطاقة التي
تجعلنا دائما نتحمل كل مآسي هذه الحياة، إن معظم المشاكل التي نتعرض لها سببها
تكرار التعامل مع الأشياء المستحيلة والبحث عن الكمال ،وعدم الاستفادة من المتاح
،والاصطدام بالمواقف المثيرة للاضطراب.
ويحدث أحيانا أن يجد الطالب نفسه لا يرغب في المذاكرة أو لا يستطيع التركيز في دراسته وبمجرد الجلوس إلى الكتاب يقلب الصفحات الأولى ولكنه يجد نفسه غير قادر على الاستمرار وان استمر فهو غير قادر على الفهم وهذا يرجع إلى الحالة النفسية التي يمر بها الطالب والتي ترجع إلى:
*وجود مشكلة يعاني منها الطالب ولم يتوصل بعد إلى حل لها فتظل عالقة في ذهنه تشده إليها وتشغل فكره ولا بد من الاستعانة بغيره لحلها ، أو عوامل تتعلق بطبيعة المادة الدراسية من حيث صعوبتها مثلا .
وكذلك فان تشتت الانتباه والشرود الذهني مشكلة يعاني منها الكثير من الناس و هذه المشكلة تتفاقم كلما تقدم العمر، و لعل من أبرز أسبابها :
1- توقع أن يحدث أمر مخيف و الانشغال به 2- المعاناة من مشكلة صحيّة.3- وجود أمر طارئ خارج مكان التواجد
4- التعلق بالأوهام غير الواقعية والتعود على العيش في الخيال.
*لذلك أخي الكريم أنصحك بالاتي لعلاج هذه المشكلة التي تعاني منها:
1- أن تدرس عندما تكون معنوياتك مرتفعة والذهن صافي حتى تحدث عملية التركيز .
2- اختيار المكان المناسب للدراسة البعيد عن الإزعاج.3- عوّد نفسك أن تعيش لحظتك، و أن تحصر نفسك فيما أنت فيه فقط.4- ممارسة بعض التمارين الرياضية كل يوم لفترة قصيرة.لأنها تعمل على تنشيط الذهن.
5- إن يُقدم الإنسان على تحقيق أهدافه وطموحاته بعزم وإرادة وعدم التردد أو الشك في قدراته لأن ذلك يؤثر على جهده وعمله العقلي مما يصيبه بنوع من الإحباط.
6- حاول إبعاد كل ما يشتت فكرك و يشغل ذهنك ،وقد يكون ذلك صعبا في البداية ،ولكن مع الممارسة ستعتاد على ذلك.
7- هناك بعض التمارين الأخرى والتي تعمل على تقوية التركيز وتؤدي إلى صفاء الذهن مثل إحضار ساعة لها عقارب والتركيز على حركة العقارب لمدة 5-10 دقائق ،وستلاحظ إن ذهنك أصبح صافيا وعندك القدرة على التركيز.
وأخيرا أقول إن الحياة لا تحب الإنسان الضعيف والذي ينهزم من أول عقبه تكون في طريقه ثم نضع أيدينا على رو وسنا ونبدأ بالنوح والبكاء . وقد قيل أن اليائس يقطع نفس المسافة في وقت طويل لأنه ينظر إلى الخلف! والمتفائل يقطع هذه المسافة في وقت قصير لأنه ينظر إلى الغد.
ويحدث أحيانا أن يجد الطالب نفسه لا يرغب في المذاكرة أو لا يستطيع التركيز في دراسته وبمجرد الجلوس إلى الكتاب يقلب الصفحات الأولى ولكنه يجد نفسه غير قادر على الاستمرار وان استمر فهو غير قادر على الفهم وهذا يرجع إلى الحالة النفسية التي يمر بها الطالب والتي ترجع إلى:
*وجود مشكلة يعاني منها الطالب ولم يتوصل بعد إلى حل لها فتظل عالقة في ذهنه تشده إليها وتشغل فكره ولا بد من الاستعانة بغيره لحلها ، أو عوامل تتعلق بطبيعة المادة الدراسية من حيث صعوبتها مثلا .
وكذلك فان تشتت الانتباه والشرود الذهني مشكلة يعاني منها الكثير من الناس و هذه المشكلة تتفاقم كلما تقدم العمر، و لعل من أبرز أسبابها :
1- توقع أن يحدث أمر مخيف و الانشغال به 2- المعاناة من مشكلة صحيّة.3- وجود أمر طارئ خارج مكان التواجد
4- التعلق بالأوهام غير الواقعية والتعود على العيش في الخيال.
*لذلك أخي الكريم أنصحك بالاتي لعلاج هذه المشكلة التي تعاني منها:
1- أن تدرس عندما تكون معنوياتك مرتفعة والذهن صافي حتى تحدث عملية التركيز .
2- اختيار المكان المناسب للدراسة البعيد عن الإزعاج.3- عوّد نفسك أن تعيش لحظتك، و أن تحصر نفسك فيما أنت فيه فقط.4- ممارسة بعض التمارين الرياضية كل يوم لفترة قصيرة.لأنها تعمل على تنشيط الذهن.
5- إن يُقدم الإنسان على تحقيق أهدافه وطموحاته بعزم وإرادة وعدم التردد أو الشك في قدراته لأن ذلك يؤثر على جهده وعمله العقلي مما يصيبه بنوع من الإحباط.
6- حاول إبعاد كل ما يشتت فكرك و يشغل ذهنك ،وقد يكون ذلك صعبا في البداية ،ولكن مع الممارسة ستعتاد على ذلك.
7- هناك بعض التمارين الأخرى والتي تعمل على تقوية التركيز وتؤدي إلى صفاء الذهن مثل إحضار ساعة لها عقارب والتركيز على حركة العقارب لمدة 5-10 دقائق ،وستلاحظ إن ذهنك أصبح صافيا وعندك القدرة على التركيز.
وأخيرا أقول إن الحياة لا تحب الإنسان الضعيف والذي ينهزم من أول عقبه تكون في طريقه ثم نضع أيدينا على رو وسنا ونبدأ بالنوح والبكاء . وقد قيل أن اليائس يقطع نفس المسافة في وقت طويل لأنه ينظر إلى الخلف! والمتفائل يقطع هذه المسافة في وقت قصير لأنه ينظر إلى الغد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق